عروس في العقد الثالث من عمرها وهي تعيش فرحة زفافها.. تضاعفت فرحتها وهي تتلقى نبأ اختيار شريك عمرها مع ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج لتودع شريك حياتها وتؤجل بقية احتفاليتها بالزواج.
يقول العريس الفلسطيني الذي أصبح الحاج عمر أحمد شايق: «في غمرة فرحتي بزواجي، تلقيت نبأ الاستضافة ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء الحج، وبدأت بتجهيز حقيبة السفر، الأمر الذي جعلني أعيش فرحتين مزدوجتين؛ الأولى زواجي والثانية استضافتي لأداء فريضة الحج فآثرت أداء الحج وزيارة الأماكن المقدسة على إكمال شهر العسل، وعروسي أعدت لي مستلزمات السفر وأوصتني بالدعاء لها في مشعر عرفات وبجوار الكعبة المشرفة».
يقول العريس الفلسطيني الذي أصبح الحاج عمر أحمد شايق: «في غمرة فرحتي بزواجي، تلقيت نبأ الاستضافة ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء الحج، وبدأت بتجهيز حقيبة السفر، الأمر الذي جعلني أعيش فرحتين مزدوجتين؛ الأولى زواجي والثانية استضافتي لأداء فريضة الحج فآثرت أداء الحج وزيارة الأماكن المقدسة على إكمال شهر العسل، وعروسي أعدت لي مستلزمات السفر وأوصتني بالدعاء لها في مشعر عرفات وبجوار الكعبة المشرفة».